وعطفك يزرعك سندي
ماتيجي يادنيا
نتصالح ..
ونتصافي ..
ونفتح قلبنا
ونقول ..
ظلمتك مرة في كلامي
عاندت معاكي في سلامي
وحددتك كتير جدا
سبب نرفزتي وآلامي ..؟
أنا أسف
أنا أسف ..
ولو عيزاني اكررها 200 مرة
اكررها قصاد منك
وانا واقف
واقولهالك
أنا أسف ..
ولو عيزاني أركع لك
أبوس كفك
وابوس رجلك
ماغمضشي
هبوس رجلك وانا شايف
لكن معلشي والله
كتير نفسي أكون منك
تحسيني – في يوم – إبنك
وعطفك
يزرعك سندي
ونتكاتف
واحس بحقي في وجودي
واعيش يومي
ومش خايف
وقفت طابورك المادد درعينه
بسهم بدايته جوايا
ورايح في مالا نهاية
وصورت الحمول معول
وسيلة تأدي للغاية
وشوق نازف ..
وقساني اللي فات
ع الجاي
وللذات بقيت
عازف ..
ولساني بغنيكي
وذكرك رطب
في لساني
برغم الضعف والقلة
وجودك قُلة
سقياني ..
عذوبة ثواني مش أكتر
وأوقات تانية هجراني
بريق ناشف
واقول بكرة
وبكرة يجيب لي 100 بكرة
بدون راتب
ولا أجرة
مانيش عايش
أو إني
عايش سكرة
وجامد في العطا زمني
يرخص في الوجود تمني
وابات ..
عافف
شفايا حتي من وهني
وعارف إني كلمتك
وعرفتك
وطالبتك
بكل مطالبي
كام مرة
ولا مرة
تلبي منايا
أو صادف
طريقنا يكون طريق
سالك
تعبت اكون ساكن عندك
مانيش مالك
كرهت اني أكون
ضيفك
واعيش اللحظة
واتضايف ..
كرهت اني أكون
سيفك
تسنيني عشان كيفك
وترميني
مع اسفلت الطريق
مرصوف
وعمري ماكنت
يوم
راصف .